عن القطاع
- يتطلع قطاع التعليم في مصر على خلق أكبر القوى العاملة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ويخدمها ، كما أنه يتميز بفرص إستثمار متعددة . وبالنظر إلى الخارج ، فقد شهدت مصر للقطاع الخاص العديد من الفرص التى يمكن تحقيقها في تطوير قطاع التعليم ، من التعليم الخاص إلى الشراكة بين القطاعين العام والخاص من أجل التعليم المدرسي من الروضة إلى الصف الثاني عشر ، ومن الجامعة الخاصة والتعليم الفني / المهني إلى برامج تدريب الشركات.
تهدف المحافظة إلى تقديم الخدمات التعليمية وتوسيعها من خلال إنشاء جامعات حكومية جديدة في عدة محافظات وزيادة الجامعات الوطنية مثل جامعة الملك سلمان الدولية وجامعة جلالة وجامعة العلمين العالمية ... إلخ (والتي بدأت الدراسة في 2020/2021) أيضًا سيتم إنشاء جامعات دولية في العاصمة الجديدة والتي ستضم جامعات كندية وأوروبية وهنغارية. وكذلك إنشاء 8 جامعات تكنولوجية في "القاهرة الجديدة" و "قويسنا" و "بني سويف".
بافتتاح جامعتي الوادي الجديد ومطروح بلغ عدد الجامعات الحكومية 27 جامعة.
بافتتاح جامعتي Merit و Sphinx و HUE وصل عدد الجامعات الخاصة إلى 26 جامعة.
في الربع الاول من عام 2019 ، وقعت وزارة المالية المصرية اتفاقيات لمدة 30 عامًا مع ثماني شركات عربية ومصرية لبناء 24 مدرسة لغات في البلاد. وتبلغ قيمة المدارس 650 مليون جنيه مصري ، وستقدم ما مجموعه 1000 فصل دراسي وسيتم إنشاؤها في سبع محافظات: القاهرة والجيزة ودمياط والغربية والشرقية والقليوبية والمنوفية. يمثل مخطط الشراكة بين القطاعين العام والخاص المرحلة الأولى من مشروع وطني لبناء وتشغيل المدارس التي ستساعد على تعزيز تنمية المهارات على المدى المتوسط إلى الطويل.
بينما ستشهد الشركات زيادة في توافر العمال ذوي المهارات الأساسية بسبب معدلات الالتحاق بالمدارس الابتدائية والثانوية القوية في البلاد ، مع تحقيق أكبر تقدم في المناطق الحضرية
لمزيد من المعلومات اضغط هنا
